الاثنيـن 27 صفـر 1430 هـ 23 فبراير 2009 العدد 11045







لمسات

لندن.. حمالة المتاعب
مسكينة لندن، ما إن تفيق من مشكلة وتحاول تجاوزها حتى تظهر لها أخرى. لم يكفها أن عواصم الموضة العالمية حشرتها فيما بينها في أيام تعد على أصابع اليد الواحدة، ليأتي حفل توزيع جوائز الأوسكار متزامنا معها ليسرق منها الأضواء، وتغطي أخبار الأزياء التي ستلبسها النجمات على أخبار الأزياء التي تعرض على منصاتها.
في المغرب.. الضرة مُرة
اهتز الشارع المغربي مؤخرا إثر حادث انتحار سيدة في عز شبابها، 34 عاما، باعتراضها قطارا سريعا آتيا من مدينة المحمدية (جنوب الرباط)، في اتجاه مدينة الدار البيضاء. والمفجع أيضا أن هذه السيدة لم تكن فقط حاملا بأنثى، بل لها ثلاث بنات ارتأت أن تأخذهن معها في رحلة الموت. والسبب الذي دفعها إلى التضحية بحياتها
موضة ربيع 2009 تتراقص على إيقاع الأساور
تعتبر الأساور بمختلف أشكالها وألوانها، من الإكسسوارات التي تضخّ الحياة في طلّة المرأة، فتمنحها حيويّة تكون أحيانا في أمس الحاجة إليها. فحين تتراقص الأساور حول المعصم تصدر منها إيقاعات أنثويّة تنقل الإطلالة البسيطة إلى قمة العصريّة. وأجمل ما فيها أنها لا تحتاج إلى صرف مبالغ كبيرة، لأنها في الغالب مصنوعة
«مون بلان» واليونيسيف دروس في الأدب والجمال
نجحت شركة «مون بلان»، المتخصصة في تصنيع السلع الفاخرة من حلي وساعات وأقلام ومنتجات جلدية، بالتعاون مع منظمة اليونيسيف، فيما لم تنجح فيه استوديوهات هوليوود لسنوات، وهو جمع باقة تتكون من 12 نجمة في عمل واحد. النجمات هن إيميلي بلانت، وماريكا كروس، وأندي ماكدويل، وهيلين هانت، ولورين هاتون، وميلا جوفوفتش،
رائحة جديدة من وحي الحب والتاريخ
جاءت سيمونا كوزاك إلى إيطاليا من البرازيل مع زوجها الثري الأميركي اللبناني الأصل، واشتريا فيلا تاريخية جميلة تشرف على فلورنسا، بنيت قبل خمسمائة عام في عهد عائلة مديتشي الحاكمة في فلورنسا. وهنا تراءت لها في الحلم صاحبة الفيلا الأصلية التي قتلت مسمومة مع زوجها ورجتها أن تبتكر عطرا جديدا للمرأة العصرية،
أول تجربة لمعماري تركي تؤكد أن الصعب ممكن
قبل عامين، بدأ كوراي دومان، وهو معماري تركي كان يبلغ آنذاك 29 عاما، يبحث عن شقة يشتريها في جنوب مانهاتن، وعلى الرغم من الأسعار المرتفعة ودخله المتواضع، فإنه كان متحمسا لأنه كان قد بدأ للتو عمله في نيويورك. يقول دومان: «كان مقررا أن أشتري بيتا قبل أن أبلغ الثلاثين، هذا ما كنت أقوله لنفسي دائما». وكان
إكسسوارات «بيتوتية»
الديكور الداخلي أسلوب حياة، هذا ما أصبح متعارفا عليه، وهذا ما انتبهت له معظم دور الأزياء بدخولها مجاله من أوسع الأبواب محتمية بأسمائها العريقة وما حققته من سبق تجاري في مجالات الأزياء والإكسسوارات. من هؤلاء نذكر شركة «آنيونا» الإيطالية، التي ارتبط اسمها طويلا بالأقمشة وأنواع الصوف المترفة التي تصدرها
مواضيع نشرت سابقا
جلود التماسيح
الأحذية التقليدية المغربية.. وقارٌ للرجال وأناقة للنساء
أمسكي العصا من المنتصف
صيد الأسبوع
ابحث في أسلوب حياتك ونظام غذائك
الرشاقة في عيونهن.. ليست نحافة
في استقامة الظهر تكمن الصحة والأناقة
غرفة النوم.. كيف تُلوِّن أحلامك؟
عماني سفير للموضة «الشرقية» في لندن
عالم شخصي مليء بالعجائب واللذائذ